متضررو سيول تنقاسي يلتحفون الارض ويفترشون السماء
بعد المحنة التي المت بمتضرري السيول بتنقاسي تحركت القوافل الغذائية لاغاثة المتضررين بمنطقة تنقاسي محلية مروي من اجزاء مختلفة من السودان ولعب انسان المحلية دور كبير في اسناد اخوانهم المتأثرين من المجتمع المحلي
وكان لاعيان مروي الدور الابرز في ذلك بتنظيم الوجبات وتوفير المياه والتلج والقوافل الطبية للعلاج
ولكن اصبح الهم اكبر من لقمه يسد بها المتضررين رمقهم فقد اصبحو بلامأوي يلتحفون الارض ويفترشون السماء فكثير من الاسر اصبحت في العراء وتهجرت أخرى فهل من معالجات لاسكان هذه الاسر ام ستصبح مشردة بلامأوي في ظل هذه الظروف الماثلة
وهل وضعت المحلية والولاية حلول مؤقته لاحتواء هذه الازمة واسكان هذه الاسر النازحة والمتضررة جراء السيول ام ستتركهم لمصير مجهول ؟
كسرة
مجتمع الشمال همه الاول السترة واربعه حيطان تضارية وتستره وتأمن منامه ويقظته ولست تدفق اغاثة كان الله في عون الشعب المكلوم لله درك