أكدت منظمة أطباء بلا حدود الأربعاء مقتل ثلاثة أشخاص، بينهم متطوع، وإصابة 27 إثر قصف مدفعي عنيف استهدف مرفقًا طبيًا يقع في شمال أمدرمان.
ونفذت قوات الدعم السريع يوم أمس هجومًا مدفعيًا عنيفًا على مناطق واسعة بمحلية كرري الواقعة في شمال أمدرمان، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
وأستهدف القصف مستشفى “النو”، وهو المرفق الطبي الوحيد الذي يعمل في أمدرمان، بمساعدة منظمة أطباء بلا حدود.
ونعى تنظيم “غاضبون” المتطوع شرف أبو المجد الذي قتل إثر الغارة التي طالت مستشفى النو، حيث عرف الشاب القتيل بمشاركته الواسعة في الاحتجاجات الرافضة للحكم العسكري، كما عمل متطوعا في مستشفى النو لأشهر طويلة ساهم خلالها في توفير العلاج ومساعدة المرضى.
وأفاد تصريح أصدرته منظمة أطباء بلا حدود: “إن مستشفى النو في أمدرمان، الذي تدعمه المنظمة، تعرض للقصف وسط قصف عنيف في محيط المدينة، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص، من بينهم متطوع محلي”.
ونقل شهود عيان لـ”سودان تربيون” أن قوات الدعم السريع قصفت بشكل مكثف مواقع في محلية كرري من مواقع تمركزها في مدينة الخرطوم بحري.
واستهدفت القذائف المدفعية الحارات “13، 7، 12، 10، 8، 20، 21، 9” وغيرها من المواقع، مما تسبب في تدمير عدد كبير من المنازل والمرافق الخدمية.
أكدت منظمة أطباء بلا حدود الأربعاء مقتل ثلاثة أشخاص، بينهم متطوع، وإصابة 27 إثر قصف مدفعي عنيف استهدف مرفقًا طبيًا يقع في شمال أمدرمان.
ونفذت قوات الدعم السريع يوم أمس هجومًا مدفعيًا عنيفًا على مناطق واسعة بمحلية كرري الواقعة في شمال أمدرمان، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
وأستهدف القصف مستشفى “النو”، وهو المرفق الطبي الوحيد الذي يعمل في أمدرمان، بمساعدة منظمة أطباء بلا حدود.
ونعى تنظيم “غاضبون” المتطوع شرف أبو المجد الذي قتل إثر الغارة التي طالت مستشفى النو، حيث عرف الشاب القتيل بمشاركته الواسعة في الاحتجاجات الرافضة للحكم العسكري، كما عمل متطوعا في مستشفى النو لأشهر طويلة ساهم خلالها في توفير العلاج ومساعدة المرضى.
وأفاد تصريح أصدرته منظمة أطباء بلا حدود: “إن مستشفى النو في أمدرمان، الذي تدعمه المنظمة، تعرض للقصف وسط قصف عنيف في محيط المدينة، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص، من بينهم متطوع محلي”.
ونقل شهود عيان لـ”سودان تربيون” أن قوات الدعم السريع قصفت بشكل مكثف مواقع في محلية كرري من مواقع تمركزها في مدينة الخرطوم بحري.
واستهدفت القذائف المدفعية الحارات “13، 7، 12، 10، 8، 20، 21، 9” وغيرها من المواقع، مما تسبب في تدمير عدد كبير من المنازل والمرافق الخدمية.
وظلت أجزاء واسعة من محلية كرري الواقعة في مدينة أم درمان ويسيطر عليها الجيش تتعرض باستمرار لقصف عشوائي من مليشيا الدعم السريع من مواقع تمركزاتها في مدينة الخرطوم بحري مما أدى إلى وفاة وإصابة عدد من المواطنين.
وظلت أجزاء واسعة من محلية كرري الواقعة في مدينة أم درمان ويسيطر عليها الجيش تتعرض باستمرار لقصف عشوائي من مليشيا الدعم السريع من مواقع تمركزاتها في مدينة الخرطوم بحري مما أدى إلى وفاة وإصابة عدد من المواطنين.
